الطب > علوم عصبية وطب نفسي

طريقة جديدة لتنمية الخلايا الجذعية

تقنيات الخلايا الجذعية لسا مو مكتشفة بشكل كبير.. كل يوم في بحث جديد و نتائج وأساليب جديدة. وعلى مستوى الأساليب العلماء وصلوا لآلية جديدة بتنمية هالخلايا يلي ممكن تسرّع تقدم علاج الإصابات والأمراض الدماغية متل باركنسون


طريقة جديدة لتنمية الخلايا الجذعية العصبية تبشّر بتطورات في علاج الإصابات والأمراض العصبية:

قام باحثون باكتشاف طريقة جديدة عالية الكفاءة لإنتاج خلايا جذعية عصبية اعتباراً من الخلايا الجذعية البشرية متعدّدة القدرات pluripotent والتي تستطيع المتابعة لتشكّل العصبونات ( الخلايا العصبية ) في الدماغ.

تظهر الخلايا المتعددة القدرات البشرية ( hPSCs ) أملاً كبيراً في مجال الطب التجدُّدي، نظراً لمقدرتها على أن تتحوّل لتعطي أنواعاً مختلفة محدّدة من الخلايا.

يمكن لهذه الخلايا من الناحية النظرية المتابعة لمساعدة الجسم للتماثل للشفاء، عبر تعويض أو إصلاح الخلايا التالفة أو الميتة.

ومع ذلك، تتضمّن الطرق الحالية لتحريض الخلايا الجذعية العصبيّة خطوات متعدّدة تستلزم الكثير من الوقت والجهد.

عبّر البروفيسور المسؤول على أنّه تم تطوير بروتوكول لخطوة واحدة بسيطة تتوافق مع قواعد المزاولة الصنعية الجيدة GMP، وهي سريعة وفعّالة في اشتقاق الخلايا الجذعية العصبية من الخلايا المتعددة القدرات البشرية ( hPSCs ). حيث أنّه باستخدام مليون خلية متعددة القدرات في البداية، أمكن الحصول على ما يقارب 40 إلى 50 مليون خلية جذعية عصبية في سبعة أيام.

يضيف: " تمهّد هذه الطريقة السبيل لإنتاج خلايا عصبية يحتمل أن تقود لعلاجات جديدة لأمراض مثل داء باركنسون ( الشلل الرُّعاشي).

المصدر

مصدر الصورة : courtesy Su-Chun Zhang

/p>